منتجان جديدان يتيحان للصم استخدام الأجهزة الجوالة
كشف المعهد الأمريكي للغة الإشارات التابع للمعهد القومي لتقنية مساعدة الصم وشركة “سورينسون كوميونيكيشنس” للتقنيات، عن نظامي “نتوش بي سي”
(ntouch PC)، و”نتوش موبايل” (ntouch Mobile)، اللذين يحولان أجهزة الكمبيوتر المحمول والهواتف الجوالة إلى هواتف فيديو بتقنية “فيديو ريلاي سيرفيس” التي تستخدم اليوم من قبل الصم لإجراء المكالمات.
ويقول رون بيرديت، نائب رئيس “سورينسون” إن “الذي نود الحصول عليه هو ما يملكه الآن الذين يملكون حاسة السمع.. فقد تحول الحلم إلى حقيقة”.
وذكر بيرديت أن شركته هذه هي أكبر مزود لخدمات نقل الفيديو التي تتيح للرجل الأصم أن يجري مكالمات مستخدماً هاتف فيديو يدعى “في بي – 200″ (VP200)، والأخير يستقر في أعلى جهاز التلفزيون، بحيث يظهر المترجم على شاشة التلفزيون ليتكلم بالإنكليزية إلى جماعة تستمع إليه، وليقوم بنقل أجوبتهم عبر لغة الإشارات إلى الشخص الأصم.
ويضيف: “وباعتبار أننا لا نستطيع ربط هاتف الفيديو وجهاز التلفزيون على خاصرتنا، فإنه مع “نتوش بي سي” يمكن للكومبيوتر، أو (اللاب توب) أن يتحول إلى هاتف فيديو”.
وبحسب صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية يتوافر البرنامج مجاناً، ويعمل مع الإنترنت و”واي – فاي”. ويتطابق مع هاتف “HTC EVO” على شبكة “سبرينت”. فهو يحول الهاتف الجوال إلى هاتف فيديو بخاصيات مثل “ساين مايل” و”e911″.
وتتيح هذه الخاصيات أيضاً للمستخدمين توفير نوع من الارتجاج الخاص مع وميض ضوئي بأنماط مختلفة حسب هوية كل متصل، إضافة إلى ميزة “ماي رامبل” التي توازي أصوات رنين الهاتف التي يستخدمها كاملو السمع للتمييز بين المتصلين.
ولأن “إيفو” هو هاتف “جي 4″ في منصة “أندرويد”، فهو مزود بنطاق عريض عال. وذلك أمر ضروري لكي يعمل مع تقنية خدمات نقل الفيديو. وسيجري قريباً إضافة مزودين آخرين للهواتف الجوالة.
http://abledbody.com/profoundlyyours...deaf-worth-it/
كشف المعهد الأمريكي للغة الإشارات التابع للمعهد القومي لتقنية مساعدة الصم وشركة “سورينسون كوميونيكيشنس” للتقنيات، عن نظامي “نتوش بي سي”
(ntouch PC)، و”نتوش موبايل” (ntouch Mobile)، اللذين يحولان أجهزة الكمبيوتر المحمول والهواتف الجوالة إلى هواتف فيديو بتقنية “فيديو ريلاي سيرفيس” التي تستخدم اليوم من قبل الصم لإجراء المكالمات.
ويقول رون بيرديت، نائب رئيس “سورينسون” إن “الذي نود الحصول عليه هو ما يملكه الآن الذين يملكون حاسة السمع.. فقد تحول الحلم إلى حقيقة”.
وذكر بيرديت أن شركته هذه هي أكبر مزود لخدمات نقل الفيديو التي تتيح للرجل الأصم أن يجري مكالمات مستخدماً هاتف فيديو يدعى “في بي – 200″ (VP200)، والأخير يستقر في أعلى جهاز التلفزيون، بحيث يظهر المترجم على شاشة التلفزيون ليتكلم بالإنكليزية إلى جماعة تستمع إليه، وليقوم بنقل أجوبتهم عبر لغة الإشارات إلى الشخص الأصم.
ويضيف: “وباعتبار أننا لا نستطيع ربط هاتف الفيديو وجهاز التلفزيون على خاصرتنا، فإنه مع “نتوش بي سي” يمكن للكومبيوتر، أو (اللاب توب) أن يتحول إلى هاتف فيديو”.
وبحسب صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية يتوافر البرنامج مجاناً، ويعمل مع الإنترنت و”واي – فاي”. ويتطابق مع هاتف “HTC EVO” على شبكة “سبرينت”. فهو يحول الهاتف الجوال إلى هاتف فيديو بخاصيات مثل “ساين مايل” و”e911″.
وتتيح هذه الخاصيات أيضاً للمستخدمين توفير نوع من الارتجاج الخاص مع وميض ضوئي بأنماط مختلفة حسب هوية كل متصل، إضافة إلى ميزة “ماي رامبل” التي توازي أصوات رنين الهاتف التي يستخدمها كاملو السمع للتمييز بين المتصلين.
ولأن “إيفو” هو هاتف “جي 4″ في منصة “أندرويد”، فهو مزود بنطاق عريض عال. وذلك أمر ضروري لكي يعمل مع تقنية خدمات نقل الفيديو. وسيجري قريباً إضافة مزودين آخرين للهواتف الجوالة.
http://abledbody.com/profoundlyyours...deaf-worth-it/
0 التعليقات:
إرسال تعليق